فضاء رحب للثقافة و المعرفة |
بخصوص هذا الموقع |
سبحان الله و بحمده، سبحان الله العظيم ... اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا.. |
شخصيات من تاريخنا : سيرة مقتضبة لشخصيات عطرت التاريخ بما أهدته لنا من مواقف نسير على نورها و نهتدي بحكمتها ... من الصحابة الكرام و أهل البيت إلطيبين إلى أعلام العلم و الدين و السلاطين و الحكام الميامين .. في انتظار استكمال تراجم بقية الشخصيات التاريخية ،طالع المزيد من المعلومات على الصفحات الموالية : المزيد... ----------------- *** -------------- معلومات عامة عن بلدية مزاورو ، جغرافيا المنطقة و تاريخها الحافل بالأحداث و التضحيات مع قائمة بشهداء الثورة التحريرية 1954 ،صور لمعالم البلدة و مناظر طبيعية خلابة.. مزيد من المعلومات ....>> ----------------- *** -------------- أقــــــوال في الصميم : "من أُعْطِيَ موهبةً فلم يَرْعَها، و لم يربَّها كان مضيّعاً للأمانة، كافراً بالنعمة، خائناً للإنسانيّة و الإنسان ". الأستاذ :عصام العطار " ثلاثة تقوِّي أضعف الأمم: العقيدة الصحيحة، والعلم النافع، والأخلاق القوية. وثلاثة تضعف أقوى الأمم: تبذّل المرأة، و طغيان الحاكم، واختلاف الشعب ". الأستاذ : مصطفى السباعي " كم في الحياة من طامحين لا يملكون إلا الجرأة على الأمل ، وكم من راسخين يطويهم الصمت ، حتى إذا كلفوا أتوا بالعجب العجاب ". الشيخ الإمام : محمد الغزالي ----------------- *** -------------- الأعشاب الطبية و العودة إلى الطب البديل : قريبا ً عشرات الأعشاب الطبية بالصورة الدقيقة مع المعلومات القيمة مبوبة في شكل بطاقات خاصة بكل واحدة : تعريفها ، مواسمها و مناطق تواجدها، خصائصها الطبية و الأمراض التي تصلح لعلاجها بالمقادير الدقيقة و طرق تحضيرها . مقتطفات من موسوعتنا للطب الطبيعي " الأعشاب الطبية "، إضافة إلى مقالات و دراسات حديثة في الطب الحديث و القديم في العلاج البديل ،علماء،كتب ،مواقع ... راجع الصفحة التالية ...>> ----------------- *** -------------- |
|
صفحة الأدب واللغة العربية |
|
||
هي ذي إحدى روائع الأدب العربي من صنف الموشحات ، قصيدة
جادك الغيث لـ لسان الدين بن الخطيب ،
رائعة الأدب الأندلسي، قصيدة لها في قلبي و قلوب كل محبي الأندلس و تاريخها و
أمجادها موقع خاص،لأنها تذكرنا بذلك المجد و بالنهاية المأساوية لتلك " المدينة
الفاضلة " و تدفعنا إلى إمعان النظر في حالنا و السعي إلى إصلاحها.. و أقسم لك
عزيزي القارئ إني لأبكي عندما أقرأ هذه القصيدة ، فقد صار عجز البيت الأول "زمان
الوصل" مثلاً على مر الأزمان حتى صار يقال بتأوه و مرارة على اللحظات
السعيدة و الطيبة التي انقضت و لن تعود "إيه يا زمان
الوصل..".
|
|||||
mailto: youcefdey@yahoo.fr | |||||
سجل أفكارك و مقترحاتك و نقدك البناء على: السجل الذهبي للزوار |
|||||
عدد الـزوار حتى الآن : |
ملاحظة : المقالات و الكتابـات الـمدرجة في هذا الموقع لا تعبر إلا عن رأي أصحابهـا ، و حق الرد و التعليق محفـوظ للجميع.